تخرج بروفيسور موريه في عام 1975 وكان شغوفًا بالأشعة العصبية التدخلية منذ أن كان في الكلية، لذلك بدأ في دراستها لإيمانه بأن الأشعة التدخلية هي المستقبل لإجراء العمليات الجراحية دون فتح الجسم. وفي نفس السنة أصبح البروفيسور جاك زميلًا في قسم الأشعة العصبية بجامعة لوما ليندا بالولايات المتحدة الأمريكية. في عام 1977، أصبح بروفيسور موريه عضوا بقسم الأشعة التدخلية بجامعة رينيه ديكارت بباريس، فرنسا. وفي عام 1986 حصل على درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة بكين بالصين. في الفترة من 1989 إلى 1994، عمل بروفيسور موريه أستاذًا للأشعة التدخلية في كلية بايلور للطب بجامعة هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية، كما أصبح رئيسا لقسم الأشعة العصبية التدخلية بمؤسسة مستشفى روتشيلد بباريس في الفترة من حتى 2010. في الفترة من 2011 إلى 2015، صار بروفيسور موريه رئيسا لقسم الأشعة العصبية التدخلية بجامعة بوجون، مستشفى كليشي، باريس، ورئيسا لقسم أشعة الأعصاب التدخلية بجامعة بجامعة بيستر بباريس. في إطار مسيرته العلمية، عمل موريه رئيساً لقسم أشعة الأعصاب التدحلية بكلية طب بيجون بباريس في الفترة من 1994 الى 2015. للبروفيسور چاك العديد من الدراسات والأوراق البحثية المنشورة في علم الأشعة العصبية التدخلي. كما قام بتدريب مئات من الأطباء وإلهام الكثير منهم في هذا المجال. وهو أيضا عضو مؤسس في فريق عمل علم الأشعة العصبية التدخلية ABC-W.I.N ومدير دورة طب الأشعة العصبية التدخلية وجراحة الأعصابLINCC لعدة سنوات.